منتديات رواسي حائل
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة :يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو معنا وترغب با الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
منتديات رواسي حائل
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة :يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو معنا وترغب با الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
منتديات رواسي حائل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


{جميـع.آلموٍآضيع.وٍآلمشآرٍكآت.المطرٍوٍحه.تعبـرٍ.عن.رٍإي.صاحبهآ.ولآتعبــرٍ.عن.رٍإي.المنتـدى.بـآي.شكل.من.آلآشكـآل}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حب رسول الله صلى الله عليه وسلم .... ولكن.... Support
الاخوة الكرام :سياسه المنتدى لاتسمح بوضع صور نساء

 

 حب رسول الله صلى الله عليه وسلم .... ولكن....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مــالـكـ
الدعم الفني للمنتدى ورئيس الادارة
الدعم الفني للمنتدى ورئيس الادارة



رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 21/08/2010
عدد المشاركات : 536
العمر : 31

حب رسول الله صلى الله عليه وسلم .... ولكن.... Empty
مُساهمةموضوع: حب رسول الله صلى الله عليه وسلم .... ولكن....   حب رسول الله صلى الله عليه وسلم .... ولكن.... Icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 4:59 pm

لا يؤمن أحدنا إلا إذا كان حب رسول الله صلى الله عليه وسلم جزءاً من عقيدتنا ، بل إن حبه صلى الله عليه وسلم فوق حب الأهل والوالدين والنفس التي بين جنبينا – معشر المسلمين – وقصة الفاروق عمر رضي الله عنه في حب المصطفى صلى الله عليه وسلم معروفة يرويها الصحابي عبد الله به هشام القرشي والحديث في صحيح البخاري " كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب ، فقال له عمر : يا رسول الله ، لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا ، والذي نفسي بيده ، حتى أكون أحب إليك من نفسك ) . فقال له عمر : فإنه الآن ، والله ، لأنت أحب إلي من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الآن يا عمر .)

والحديث الذي يرويه أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار " رواه البخاري في صحيحه يعلمنا أن حب رسول الله صلى الله عليه وسلم دين ندين به ويواكب حبنا لله تعالى ، فلولاه ما عرفنا ربنا .

وما أراه من كثير من الإخوة في الذود عن الحبيب صلى الله عليه وسلم في " النت ، والبالتوك " دليل ساطع على حبهم رسولَ الله ورغبتهم في أن يدفعوا عنه – صلى الله عليه وسلم – سهام الأعداء وأذاهم الذي يشتد أواره في الدول الغربية ، إذ ترى الكثير من المواقع العنكبوتية تنال من الحبيب محمد ، وتطعن فيه ، وتسيء إليه ، كما دأبت بعض الصحف الغربية تشوّه صورة النبي صلى الله عليه وسلم ، وتهزأ به في صور كرتونية كاريكاتيرية ، أو صور خبيثة ينشرها المجرمون للنيل منه ومن الإسلام والمسلمين ، ولإغاظة مسلمي أوربا والعالم ، وهذا دأب أعداء الله في كل زمان ومكان ، لا يهنأ لهم عيش إلا إذا أظهروا كره الإسلام ونبيه .

فهل جدّ هذا الآن أو إنه قديم قدم الحق والباطل ؟! يقول تعالى في محكم آياته مخاطباً نبيه الكريم " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم " فهل أوضح من هذا وأبلغ في وصف ما تشبعت به قلوبهم من العداوة والكره للإسلام ورمزه؟!

فالأعداء –إذاً- لم يكونوا لِطافاً في يوم من الأيام ، ولم تنقص كراهيتهم للمسلمين ، وربما زادت كلما رأوا شرائح من المفكرين الواعين يدخلون في دين الله أفواجاً ، وكلما شعروا أن الإسلام دين القرن الحادي والعشرين دون منازع على الرغم من محاربتهم الشديدة له ، ومحاولة القضاء عليه وعلى معتنقيه وأهله .

في فترات متقاربة – منذ سنوات - أرى رسائل تدخل صندوق بريدي تطلب من الغيورين أن يوقعوا على إغلاق غرفة يسب فيه أصحابها نبيـّنا المعظم ، أو التوقيع في صحيفة يومية أوربية - تخير الناس في إباحة صور ورسومات للنبي صلى الله عليه وسلم – نطلب فيها أن تمتنع الصحيفة عن نشر ما يسيء إلى نبينا ، أو الامتناع عن تصوير فيلم يظهر فيه أحد الممثلين في صورة خير الأنام عليه الصلاة والسلام ......

وينشغل هؤلاء الأحباب في القفز هنا وهناك ، ويطلبون منا أن نفعل ما يفعلون ، وهم يظنون أنهم يحافظون على قدسية النبي صلى الله عليه وسلم ، وينافحون عنه أمام الشانئين والكارهين الحاقدين .... وينسون أن إغلاق ثقب من ألف ثقب لا يجدي فتيلاً ، ففتح غرفة تنال من الإسلام وأهله يحتاج إلى طلب شخص واحد وتوقيعه ، بينما يحتاج إغلاقها إلى الملايين من التوقيعات !! وما أصعب أن تـُغلق غرفة ٌ ، وما أسهل أن تـُفتح غرفٌ كثيرة ، فهل تريدوننا أن ننشغل أيها الأحباب بأمور لا تفيد ونحن نلعب مع المجرمين لعبة الإغماءة ، فيضحكون منا ، ويهزأون بنا وهم يرون ضعف حيلتنا ، وسوء تصرفنا ، كمن يرى الماء تدخل غرف البيت من الصنابير الخربة ، فيعمد إلى تنشيفها بالقماش أو الورق وهي تمتد وتتسع ، وينسى أن يغلق الصنابير أو يصلح التالف منها قبل المسح والتنشيف !! .

وبدلاً من المظاهرات سواء في أوربا أو البلاد الإسلامية التي يرى فيها أعداؤنا غوغائية ، وأراها – وقد يراها غيري - تنفيساً مؤقتاً عما في النفوس ، سريعاً ما ينتهي دون فائدة ويحسب " المنفـّسون " أنهم صدقوا الله ما عاهدوا عليه ، وانتهى سعيهم في نصرة الدين ونبيّه العظيم ، ومضَوا في " انتباهتهم النائمة " لا يلوون على شيء أرى أن من الواجب أن نفكر تفكيراً عقلانياً منطقياً في الطريقة الإيجابية التي ترمي إلى نصرة الدين القويم ، ونصرة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم .

وحتى لا أكون ممن ينبـّهون ثم ينامون ، ويحسبون أنهم أحسنوا صنعاً ، وهم في الحقيقة لا يعلمون ، أقترح ما يلي :
1- أن ينشط الدعاة في بلاد الغرب يشرحون الإسلام ، ويعرّفون به في الندوات والمحاضرات ، ويدعوهم إلى المراكز الإسلامية ليتعرفوا عن كثب على الإسلام وأهله .
2- أن يعيش المسلم هناك مثالاً حياً للمسلم الملتزم الواعي ، يصدق في العمل والوعد ، ويؤدي واجبه بكل أمانة وإحسان ، يعين الضعيف ، ويعامل جيرانه ومن يعمل معهم بلطف وأخلاق . فيكون داعياً إلى الله بقوله وعمله وحسن تصرفه . ويجلو عن أفكار المجتمع الأوربي كل سلبية يحملونها عن الإسلام وأهله .
3- أن يحسن المسلم لغة القوم الذين يعيش بينهم ، فينشط في وسائل إعلامهم المرئية والمقروءة والمسموعة يوضح الإسلام ويقف على سيرة النبي الوضيئة صلى الله عليه وسلم ، ويجلو الشبهات العالقة في نفوس الناس ، يناقش ويحاور ويقود المجتمع إلى معرفة الإسلام وشريعته بلباقة وكلام واضح مفهوم .
4- أن ينشئ المسلمون نوافذ إعلامية محلية ووطنية في البلد الذي يعيشون فيه ليصلوا إلى كل الشرائح في البلدان التي يقطنونها .
5- ومن المفيد بشكل ملحوظ أن ينشئ المسلمون مؤسسات تجارية نشطة قوية تجذب المجتمع إليها فيتسوقون منها ويقتربون من المسلمين بيعاً وشراء ، كما يقتربون منهم إعلاماً وفكراً .
6- أن يكون المسلم محباً لوطنه الجديد الذي انتسب إليه ، ويخدمه بإخلاص وتفان ، وأن يمارس فيه العمل السياسي على كل الصعُد فيضرب مثلاً رائعاً في كمال الإنسان المسلم في كل الميادين .

والمسلم يعمل بذكاء ، ويخطط بفهم ، ويعمل بروية ونشاط ، وليس في قاموسه ردّة الفعل ، والاعتباط في التخطيط ، ولا الجزئية في العمل .......
فهلاّ أثبتنا لأنفسنا وللعالم أجمع أننا الرجال ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://albar9.0wn0.com
 
حب رسول الله صلى الله عليه وسلم .... ولكن....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 50 معلومة عن رسولنا صلى الله عليه وسلم
» صلى الله عليه وسلم الدخول مهم
» محمد صلى الله عليه وسلم
» معجزاته {صلى الله عليه وسلم}
» حاله في بيته صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رواسي حائل :: الاقسام الاسلامية :: قسم الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى: