امَيِرَة ْالغَدِ ومَلاك المُسَتقبَلْ
طِفَلةْ الحُبِ وفتَنةْ الأنٌوثَة
هدُوء} الكَوُنِ وسِرَ جنُونه ْ
و.. من ينبض قلبها بهاء يختاله فرحاً يُستمد من مذاق حضوره
هكذ1 كانت الطفولة بدآخلي ممااولدتها راحات يداك واسعدتها كلمة أحبكِ حين ينطقها ثغرك
طفلة كنت انام بملامح خجلة حد الحُمرة همسآت عشقك وعبير اشواقك .. واصحى على بسمة صباحاتك الى أن اصبحت سر فتون الكون ب احاسيسي وانثى الفتنه اثر غرور اناي بحبك ..
اجل طفلة .!
تعلمت الكتابة لك وحدك الى ان اصبحت للحرف اميرة وللأحساس ملكة
تهوى المكوث بين اضلعك لحمآيتها اشباح الدنيا وتفتح اعينها سعد لقائك
و,,
انثى يتباهى بها كل من كل نبض يتمنى القرب منها
مغرورة الحسن ومتجملة الألوان لتبقى احلى الورود بنظر من هو أمير لقلبها
؛
كنت هائمة بحلم تتجسد به براءة الطفولة وجنون الأنوثة
اقبع مملكتي المخملية بين رياحين الورد و اعاصير من مشآعر ..
ترادوني انت فتنسآب قطرات اشتيآقي كـ ندى الورد على خد الذاكرة
؛
اتعمق اكثر واكثر ل ِ
ارى في عينيك اساطير الهوى .... واقراء من شفاهك تراتيل العشق
كبلني بين ذراعيك كي اشعر بالدفء عند سمآع نبضك
دعني في اغفاءة لا نهاية لها على احضان قلبك
فارسي النبيل
يا أملي و خجلي
ياسر بروحي ضممته بدفاتر احلامي
يامهجة قلبي وخوف الغد في ّ
يا منبع مشاعري واحاسيسي
خبأتُك طفلا ً بين اضلعي كي يأخذ منك ملامح تشبة وشم الطفوله بروحك
شكلتك حلما ً يراود احرفي برحيق عطر آمال قدومك
زرعتك بذرة شوق تنميها مياة الطهارة بروحي ،، تغذيها اشعة دآفئ خجلي و عبير قبلاتي
و..~
اغمضت عينآي لحلم لقائك وتوسدته على وسادة اخمدت بكاء اشوآقي براحات ماتحوية من نعومة
ذلك ليطمئن القلب نياح انين لم يسكته غ ـدر فراقك و ظلم قلبك لحبي
لكني برغم ذلك
افضل تلك الأغفاءة الخادعة على شبح صحوة وآقعي المتمرر هجر اطيافك .!
.. كلي املاً..
ببقاء تلك المملكة ذات عقيق العشق وزمرد الحب
واحيائها بأمتراج ارواحنا الى ابعد سماء رفعتها قدرة الخالق
لكن علقم الغدر ومر الرحيل سيوليها حتفا ً ممالاشك فيه ب أعين كل نبيل